Tuesday, August 25, 2009
Sunday, August 23, 2009
كم دقيقة يساوي الهامبورغر؟
القبس ــــ أعد بنك سويسري دراسة تكشف عن مدى الاختلاف الكبير بين اجور العاملين واسعار السلع في دول العالم المختلفة.وحاولت الدراسة الكشف عن هذا الاختلاف، عن طريق رصد مدة العمل التي يحتاجها العاملون في دول العالم المختلفة، من اجل شراء ساندوتش من الهامبورغر على سبيل المثال.ووفقا للدراسة التي اجراها مصرف يو.بي.اس ونشرتها صحيفة بيلد الألمانية الواسعة الانتشار في موقعها الالكتروني امس، فإن الموظف في نيروبي يحتاج لان يعمل نحو ساعتين ونصف الساعة من اجل تحمل شراء ساندوتش من الهامبورغر، في حين لا يتطلب الامر من موظف في طوكيو سوى 12 دقيقة فقط.أما شراء جهاز آي بود نانو فيتطلب نحو 177 ساعة عمل في مومباي، مقابل تسع ساعات فقط في نيويورك.وفي القاهرة يتطلب شراء ساندوتش الهامبورغر الكبير 82 دقيقة عمل في حين يحتاج شراء ال آي بود 105 ساعات عمل، مقابل 18 دقيقة و20 ساعة في دبي.وفي برلين يحتاج شراء الساندوتش نفسه من الهامبورغر 19 دقيقة عمل،ومقابل 14 ساعة للحصول على جهاز ال آي بود.ـ
Saturday, August 22, 2009
ماه مبارك بر شما
Tuesday, August 18, 2009
لم أقدر على اصلاح الأحمق
فَقِيلَ : يَا رُوحَ اللَّهِ ، وَ مَا الأحْمَقُ ؟
قَالَ : الْمُعْجَبُ بِرَأْيِهِ وَ نَفْسِهِ ، الَّذِي يَرَى الْفَضْلَ كُلَّهُ لَهُ لا عَلَيْهِ ، وَ يُوجِبُ الْحَقَّ كُلَّهُ لِنَفْسِهِ ، وَ لا يُوجِبُ عَلَيْهَا حَقّاً فَذَاكَ الأحْمَقُ الَّذِي لا حِيلَةَ فِي مُدَاوَاتِهِ"ـ
هل يكون المؤمن جباناً !؟
عَنْ الإمام علي بن موسى الرِّضَا ( عليه السَّلام ) ، قَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) : يَكُونُ الْمُؤْمِنُ جَبَاناً ؟
قَالَ : " نَعَمْ ".ـ
قِيلَ : وَ يَكُونُ بَخِيلاً ؟ـ
قَالَ : " نَعَمْ ".ـ
قِيلَ : وَيَكُونُ كَذَّاباً ؟ـ
قَالَ : " لا "ـ
--------------------
من أقبح الأعمال ... الكذب
Thursday, August 13, 2009
قهوة على الحائط/قهوه بر ديوار
فجلس إلى جانبنا شخص وقال للنادل إثنان قهوة من فضلك واحد منهما على الحائط
فأحضر النادل له فنجان قهوة وشربه صاحبنا لكنه دفع ثمن فنجانين
وبعده دخل شخصان وطلبا ثلاث فناجين قهوة واحد منهم على الحائط
فأحضر النادل لهما فنجانين فشرباهما ودفعا ثمن ثلاث فناجين وخرجا
أحضر له النادل فنجان قهوة فشربه وخرج من غير أن يدفع ثمنه
ذهب النادل الى الحائط وأنزل منه واحدة من الأوراق المعلقة ورماها في سلة المهملات
فما أجمل أن نجد من يفكر بأن هناك أناس لا يملكون ثمن الطعام والشراب
ونرى النادل يقوم بدور الوسيط بينهما بسعادة بالغة وبوجه طلق باسم
ونرى المحتاج يدخل المقهى وبدون أن يسأل هل لي بفنجان قهوة بالمجان
فبنظره منه للحائط يعرف أن بإمكانه أن يطلب
ومن دون أن يعرف من تبرع به